بحث

القصَّة الفائزة بجائزة عبد الحميد شومان لأدب الأطفالالدورة الرابعة عشرة لعام 2020المرتبة الثالثةمَيْمونٌ كائِنٌ مُمَيَّزٌ وَغَريبٌ، لَكِنَّ أَكْثَرَ ما يُمَيِّزُهُ هُوَ خُرْطومُهُ الطَّويلُ. في أَحَدِ الْأَيّامِ، يُواجِهُ مَيْمونٌ عَرَبَةً سَوْداءَ غاضِبَةً. وَتَتَحَدَّى الْعَرَبَةُ مَيْمونًا وَخُرْطومَهُ. ماذا كانَتْ تَحْمِلُ الْعَرَبَةُ في د..

منذ أن مرَّ سليم مع عائلته بالحدث السيِّئ، راح يرى كوابيس، ويستصعب النوم. وقد أثَّر كلُّ ذلك كثيرًا في تركيزه ودروسه. وهكذا، ظلَّ سليم يخاف كثيرًا كلَّما صادف شيئًا يذكِّره بذلك الحدث السيِّئ- أيَّة صورة، أو أيَّ صوت، أو أيَّة رائحة، أو حتَّى أيَّة كلمة. فيعود ويشعر بأنَّ الحدث يتكرَّر مرَّةً أُخرى.في أحد الأيام قابل سليم شخصًا مرَّ مثله بأحداث ..

القصَّة الفائزة بجائزة عبد الحميد شومان لأدب الأطفالالدورة الرابعة عشرة لعام 2020المرتبة الأولىكانَتِ الْغيلانُ اللَّطيفَةُ تَحْمي الْغابَةَ وَتَحْرُسُ الْمَكْتَبَةَ. وَكانَ الْأَطْفالُ يَسْتَمْتِعونَ بِوَقْتِهِمْ في هذَيْنِ الْمَكانَيْنِ. في الْمُقابِلِ، كانَ الْمُهَنْدِسونَ يُخَطِّطونَ لِتَشْييدِ الْمَزيدِ مِنَ الْبِناياتِ وَالْمَشْروعاتِ.في أَحَ..